كانت ثامار ضعيفة نظرا لعادات العهد القديم ان البنت ليس ليها أي رأي
لا في زواج ولا لها حق اختيار (ودي عادات بشرية مش وصايا من الله )
يهوذا زوجها ابنه عير وكان شرير فأماته الرب
يهوذا زوجها ابنه التاني أونان علشان يقيم نسل لأخوه وكان شرير ورفض يقيم نسل لأخوه ومات
يهوذا خاف على ابنه التالت شيلة
ففال يهوذا اقعدي في بيت أبوكي لغاية ما يكبر شيلة وتتزوجيه
في كل ده كانت ثامار لا مجال للاختيار ولا الاعتراض