admin
نشر منذ سنتين
4

ثمَّ أنَّ زَمَنَ الْمِيلاد بِأَحدَاثِهِ جَميعِها، يَرتَكِزُ عَلَى فِكْرةِ الظُّهور

ثمَّ أنَّ زَمَنَ الْمِيلاد بِأَحدَاثِهِ جَميعِها، يَرتَكِزُ عَلَى فِكْرةِ الظُّهور

ثمَّ أنَّ زَمَنَ الْمِيلاد بِأَحدَاثِهِ جَميعِها، يَرتَكِزُ عَلَى فِكْرةِ الظُّهور! كلمةُ اللهِ الّذي ظَهَرَ في هَيئةِ إنسان. وَهَذَا مَا أَعلَنَهُ القدّيسُ يُوحَنَّا، مُسْتَهِلًّا بِشَارتَهُ، قائِلًا: ﴿والكَلِمَةُ صارَ بَشرًا، فَسَكنَ بينَنا، فَرَأينا مَجدَهُ﴾ (يوحنّا 14:1). كَلِمَةُ الله لَحظةَ الوِلادَة ظَهرَ أَوّلًا لِوَالِدَيهِ مَريمَ وَيُوسُف. ثُمَّ ظَهرَ لِمَجموعَةِ الرُّعاة، وَقَدْ زَفَّتْ لهمُ الْمَلائِكَةُ البُشرَى بِوَلادَةِ الْمُخلِّص (راجع لوقا 8:2-20). وَهَا هوَ اليَوم، يَظْهَرُ وَيَتَراءَى لِلمَجوسِ، وَقَدْ جَاؤوا يُؤدّونَ السَّجودَ لِمَلِكِ اليهودِ، إذْ شَاهَدوا نَجمَهُ في الْمَشرِق!

هل تبحث عن  محبة مونيكا لابنها

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي