حَجَر المعونة بين المصفاة والسن

واسمه في العبرية ” بن عيزر “:
حجر تذكاري أقامه صموئيل لتخليد ذكرى الانتصار الذي تحقق لإسرائيل على الفلسطينيين استجابة لصلاته: “فأخذ صموئيل حجرًا ونصبه بين المصفاة والسن، ودعا اسمه حجر المعونة وقال إلى هنا أعاننا الرب” (1 صم 7 : 12). والأرجح أن “السن” هذه هي “عين سينيا” إلى الشمال من بيت إيل، مما يحدد المنطقة التي يرجح إقامة حجر المعونة فيها. أما مكان حجر المعونة فما زال غير معروف.

هل تبحث عن  في العذراء مريم نرى الخضوع للرب والإيمان بقدرته

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي