admin
نشر منذ سنتين
2
حُرم اللاويون من النصيب الأرضي ليكون الرب نفسه هو نصيبهم

حُرم اللاويون من النصيب الأرضي ليكون الرب نفسه هو نصيبهم وميراثهم الوحيد، وكما قلنا (ص 14) إنهم يقتنون الله حكمتهم وبرّهم وفداءهم إلخ…

والعجيب أنهم إذ يحرمون من الأرض يقدم لهم الله 48 مدينة بين جميع الأسباط ليعيشوا وسط الكل يشهدون له بناموس الرب، أو كأنهم بالسرج التي استنارت بالنور الإلهي فتضيء على كل الأسباط لتكون الجماعة كلها مستنيرة بالرب الساكن فيهم.
هل تبحث عن  أَيُّها الربُّ الإله، بِشفاعاتِ والِدَتِكَ أَرسِل لنا نُوراً

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي