* “لتدعوني وأنا أجيب، أو دعني أتكلم، وأنت تجيبني“…
دعوة الله لنا هي تقديره لنا بالحب واختياره لنا،
وإجابتنا نحن هي خضوعنا بالطاعة لحبه بالأعمال الصالحة…
من يركض لاهثًا مشتاقًا إلى العالم الأبدي يفحص أعماله،
يضع في نفسه أن يعمل بدقة عظيمة، ويفحص نفسه
تمامًا لئلا يوجد فيه شيء يكون به معارضًا وجه خالقه.

البابا غريغوريوس (الكبير)

هل تبحث عن  إسماعيل والعين المظلمة

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي