دينونة أدوم

دينونة أدوم

  • أدوم كان حاسس إنه أحسن من إسرائيل و متفوّق عليه لأنه ساكن في أرض صخرية قوية على جبال اسمها جبال سعير (يعني أرض أعلى من أرض إسرائيل) … ده عمل عندهم حالة من التكبّر إن ماحدّش يقدر يغلبهم (آية 3)
  • لكن ربنا بيقول إنه حتى لو وصل ارتفاعك للسما، أنا لسة أعلى منك و هانزّلك للأرض أيها المتكبّر (آية 4)
  • ربنا بيقول: زي ما عملت في أخوك يعقوب (شعب إسرائيل) لمّا كنت شمتان في مصيبتهم و نهبتهم هكذا أفعل بك (آية 15)
  • ده اللي حصل فعلاً بعد الكلام ده بحوالي 100 سنة … بابل سَبَت أدوم، و انتهى هذا الشعب من التاريخ
  • بعد كده ربنا نَقَل الكلام من دينونة أدوم، لدينونة الأرض كلها (آية 15)

نتعلّم إيه؟
ربنا قاضي عادل … اللي أعماله: كبرياء و كدب و خطايا و تفكيره مش في ربنا خالص، هايُجازى بالعدل
يا رب إدّيني التواضع و نقّيني من الكبرياء الخادعة حتى لا أسقط بلا قيام

هل تبحث عن  لا تحف هذه المرة 🥰🙏

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي