فقال بوعز لراعوث: ..
لا تبرحي من ههنا، بل هنا لازمي فتياتي
( را 2: 18 )
مُلازمة الفتيات (ع8، 23). وهنا نجد صورة “للشركة” حيث «جميع الذين آمنوا كانوا معًا، وكان عندهم كل شيء مشتركًا» ( أع 2: 44 ). فلقد صار المؤمنون في شركة باعتبارهم أعضاء الجسد الواحد، عبَّر عنها المرنم بالقول: «هوذا ما أحسن وما أجمل أن يسكن الأخوة معًا … لأنه هناك أمر الرب بالبركة» (مز133).