هو ما عينه الله إشارة إلى أمر أعظم منه عتيد أن يكون في نظام ملكوته وهذا سمي المرموز إليه. وقد يكون الرمز حدثًا تاريخيًا مثل شرب شعب إسرائيل من الماء الخارج من الصخرة فقد كان يرمز إلى شرب الماء الروحي من الصخرة التي هي المسيح (1 كو 10: 4)، أو خدمة طقسية مثل ذبيحة خروف الفصح التي كانت ترمز إلى ذبيحة المسيح، أو شخصًا معينًا مثل ملكي صادق الذي كان يرمز إلى المسيح.