اسم سامي ربما كان معناه “جمهور” أو “كثرة” وهي مدينة في أرض حماة (2 مل 23: 33 و 25: 21) كان المصريون مرابطين فيها عندما أُتي بيهواحاز أسيرًا (2 مل 23: 33). وعندما ألقي القبض على صدقيا بعد هربه من أورشليم أُتي به إلى نبوخذ ناصر الذي كان في ربلة، وفي ربلة أيضًا قتل بنوه ورؤساء يهوذا (2 مل 25: 6 و 7 و21 وار 39: 5-7 و 52: 9-11 و 27). ولا يعرف على وجه التحقيق إن كانت هي ذات “ربلة” التي ذكر عنها في عد 34: 11 إنها شرقي عين-آي العين الكبيرة التي يخرج منها نهر العاصي واسم البلد الحديث هرمل.