admin
نشر منذ سنتين
2

سنكسار الخميس 26 سبتمبر 2019 م الموافق 15 توت 1736 ش

سنكسار

( يوم الخميس )


26 سبتمبر 2019


15 توت 1736


سنكسار الخميس 26 سبتمبر 2019 م الموافق 15 توت 1736 ش

سنكسار الخميس 26 سبتمبر 2019 م الموافق 15 توت 1736 ش

سنكسار الخميس 26 سبتمبر 2019 م الموافق 15 توت 1736 ش

سنكسار الخميس 26 سبتمبر 2019 م الموافق 15 توت 1736 ش

سنكسار الخميس 26 سبتمبر 2019 م الموافق 15 توت 1736 ش

اليوم الخامس عشر من شهر توت المبارك


نقل جسد القديس اسطفانوس

نعيد في هذا اليوم بنقل جسد القديس استفانوس رئيس الشمامسة وأول الشهداء . وكانت قد مضت على نياحته سنين كثيرة تزيد على الثلاثمائة سنة ، وقد ملك الإمبراطور قسطنطين وذاعت العبادة الحسنة ، وذلك ان إنسانا اسمه لوكيمانوس . بالضيعة المدفون بها الجسد المكرم ، وتسمى كفر غماليال قرب أورشليم ، قد ظهر له المجاهد الشهيد استفانوس عدة مرات وأعلمه بمكانه ، وعرفه باسمه ، فذهب إلى أسقف أورشليم وأعلمه بما رأى في نومه . فقام الأسقف وأخذ معه أسقفين وأهل البيعة ، وأتى إلى المكان وحفروه فحدثت زلزلة عظيمة ، وظهر تابوت الجسد المقدس ، وفاحت منه روائح طيب فاخرة ، وسمعت أصوات الملائكة يسبحون قائلين “المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وفى الناس المسرة” . وتكررت هذه التسبحة فسجد رؤساء الكهنة أمام التابوت ، ثم حملوه بالترتيل والشموع .

إلى أن دخلوا به صهيون . وبعد ذلك بنى له رجل اسمه الاسكندروس من أهل القسطنطينية كنيسة في أورشليم ، وظل الجسد المقدس فيها . وبعد ذلك بخمس سنين تنيح الاسكندروس ، فدفنته زوجته بجانب تابوت القديس . وبعد ذلك بثماني سنين اتفق لامرأة الاسكندروس أن تذهب إلى القسطنطينية ، فأرادت أن تأخذ جسد زوجها معها . فأتت إلى المكان وأخذت التابوت الذي فيه جسد القديس ظنا منها أنه التابوت الذي فيه جسد زوجها ، وحملته إلي عسقلان ، ومن ثم ركبت مركبا إلى القسطنطينية . ولما توسطوا البحر سمعت من داخل التابوت تسبيحا وترتيلا كثيرا ، فتعجبت وقامت وفحصت التابوت فعرفت أن الذي فيه هو جسد القديس استفانوس ، وليس جسد زوجها وذلك بتدبير الله فلم تعد ولكنها شكرت الله واستمرت في سيرها إلى أن وصلت القسطنطينية ، ومن ثم ذهبت إلى الملك وأعلمته بالخبر . فخرج ومعه البطريرك والكهنة وشعب المدينة إلى المركب وحملوا التابوت على أعناقهم إلى قصر المملكة . وأظهر الله في المركب وفى الطريق آيات كثيرة . منها أنهم حملوه على هودج محمول على بغلين ، فلما وصلوا إلى الموضع المسمى قسطنطينيوس وقف البغلان ولما ضربوهما لم ينتقلا ، وسمعوا صوت أحدهما يقول : يجب أن يوضع القديس هنا ، فتعجب كل من سمع ، وعلموا أن الذي أنطق حمارة بلعام هو الذي أنطق هذا الحيوان الحامل لجسد القديس ، وأمر الملك أن تبنى له بيعة في ذلك المكان . ووضعوا فيها الجوهرة النقية التي لجسد القديس استفانوس الرسول أول الشهداء ، صلواته تكون معنا أمين .


استشهاد القديس لونديانوس

تذكار استشهاد القديس لونديانوس . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين .

هل تبحث عن  بينشتي آقا أنطونيوس :: العظيم الأنبا انطونيوس

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي