وكان بعد ذلك أنه أحب امرأة في وادي سورق اسمها دليلة.
فصعد إليها أقطاب الفلسطينيين وقالوا لها:
تملقيه وانظري بماذا قوته العظيمة
( قض 16: 4 ، 5)
شمشون استمر في طريقه لا يلوي عن شيء.
ودخل البيت ليزور الخليلة الخائنة،
ولم يكن يدري أن الحلاق هناك والأقطاب.
وكل شيء جاهز للإجهاز على الغريم الذي طالما دوّخ الفلسطينيين!