صارَ مسيح الله جسدًا

صارَ مسيح الله جسدًا، وُجِد الذين اتفقوا مع السماء واعترفوا بتداخل الله، وفرحوا بولادة الوارث الموعود به من زمن طويل، ففرحت المُطوَّبة مريم وابتهجت قائلة: «لأن القدير صنعَ بي عظائم».
كذلك زكريا رأى في ولادة المسيح أن الرب افتقد شعبه «ليصنعَ رحمةً مع آبائنا ويذكُـر عهدَهُ المقدَّس، القَسَم الذي حلفَ لإبراهيم أبينا».
هؤلاء وغيرهم فرحوا «مع جميع المُنتظرين فداءً في أُورشليم» ( لو 1: 49 ؛ 68- 73؛ 2: 38).

هل تبحث عن  الأسقف الشهيد سيلفانوس أسقف غزة

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي