أيتها العذراء مريم،
يا سيّدة الورديّة المقدّسة،
إنني أكرّس نفسي إلى قلبك الطاهر
كي تقدّميه إلى الربّ.
أتوسّل إليك أن تسهري
على نقاء روحي وجسدي…
ليكن قلبك الأموميّ
الدرب الذي يقودني إلى الله،
فأسلّم كياني إليه،
وأتّحد بنبع الحبّ الإلهي
إلى الأبد.
آمين.