الادارة
نشر منذ سنتين
4
صلب أبنها عنا ومات من أجلنا




أن مريم العذراء هكذا كانت تتشكى بالصواب منا حينئذٍ الا أنه لو أمكنها أن تكون هي الآن موضوعاً قابلاً لأن تحزن وتتألم. فترى أي شيء لكانت تتكبد منا عند مشاهدتها إيانا نحن البشر. بعد أن صلب أبنها عنا ومات من أجلنا نجدد ثانيةً صلبه وموته بفعلنا الخطايا والآثام التي هو تألم من جرائها ومات ليفي عنها.

هل تبحث عن  شخصيات كتابية نتعلم منها (هوشع النبي🤔)

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي