فليمون المحبوب .. أطلب إليك لأجل ابني أُنسيمس،
الذي ولدته في قيودي .. الذي رَدَدته. فاقبله، الذي هو أحشائي
( فل 1: 10 ،12)
إن الناموس بسلطانه يحكم على السارق،
أما النعمة فتأتي به ليكون عضواً في جسد المسيح.
* وأخيراً الناموس ينشئ عبودية
“الذين خوفاً من الموت كانوا جميعاً كل حياتهم تحت العبودية”
( عب 2: 15 )،
لكن النعمة تأتي بذلك العبد ليكون حراً في المسيح،
وتضع في قلب فليمون تسامحاً ليقبل أنسيمس،
إذ تيقن فليمون من النعمة التي سامحته وقبلته.