عرفت العذراء عظمة الله ورحمته، واتكلت عليه باعتزاز وفخر،
لذلك أجابت على مديح أليصابات لها بإعلان افتخارها بالله، قائلة:
“… تُعَظِّمُ نَفْسِي الرَّبَّ، وَتَبْتَهِجُ رُوحِي بِاللهِ مُخَلِّصِي،
لأَنَّهُ نَظَرَ إِلَى اتِّضَاعِ أَمَتِهِ…” (لو1: 46- 48).
مقالات موقع المسيح