في صور مختلفة، أهمها تثنية١٨: ١٥ حيث تنبأ موسى عن المسيح قائلاً: «يُقِيمُ لَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِكَ مِنْ إِخْوَتِكَ مِثْلِي»؛ وفي أعمال٣: ٢٢؛ ٧: ٣٧ يؤكد بطرس واستفانوس أن كلام موسى هذا وجد تتميمه في الرب يسوع. كما تشير شريعة القتيل وشريعة المعلَّق على خشبة (ص٢١) للرب يسوع أيضًا، وهناك إشارات عنه في بركة موسى للأسباط (ص٣٣).
على صفحات سفر التثنية نتقابل مع الرب يسوع
في صور مختلفة، أهمها تثنية١٨: ١٥ حيث تنبأ موسى عن المسيح قائلاً: «يُقِيمُ لَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِكَ مِنْ إِخْوَتِكَ مِثْلِي»؛ وفي أعمال٣: ٢٢؛ ٧: ٣٧ يؤكد بطرس واستفانوس أن كلام موسى هذا وجد تتميمه في الرب يسوع. كما تشير شريعة القتيل وشريعة المعلَّق على خشبة (ص٢١) للرب يسوع أيضًا، وهناك إشارات عنه في بركة موسى للأسباط (ص٣٣).