admin
نشر منذ سنتين
2
عندما يُصيب المرض أبراراً، على مثال أيوب وطوبيا

عندما يُصيب المرض أبراراً، على مثال أيوب وطوبيا، فيمكن أن يعتبر المرض امتحان من قبل العناية الإلهية، هدفها إظهار أمانتهم كما أعلن الملاك رافائيل (רפאל ومعناه “الله يشفي) لطوبيا: “وحينَما لم تَتَوانَ في القِيامِ وتَرْكِ المائِدةِ والذَّهابِ لِدَفْنِ المَيْت، أُرسِلْتُ حينَئِذٍ اليكَ لِأَمتَحِنَكَ” (طوبيا 12: 13). أمَّا في حالة ” المسيح”، وهو البار المتألم، يأخذ المرض قيمة تكفيرية عن معاصي الخطأة “لقَد حَمَلَ هو آلاَمَنا وآحتَمَلَ أَوجاعَنا فحَسِبْناه مُصاباً مَضْروباً مِنَ اللهِ ومُذَلَّلاً” (أشعيا 53: 4).

هل تبحث عن  غطى جبل التجلى الفرح والسعادة والهدوء حتى هتف بطرس(جيد يارب أن نكون ههنا)

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي