الادارة
نشر منذ سنتين
2
فأستمحي لي اذاً يا مريم  من الآن فصاعداً ما عدت أحزن قلبكِ


حين موت أبنكِ قد سببت لكِ خطايا البشر من الحزن أشده، ومن جملتهم قد أغمتكِ خطاياي أنا أيضاً الكثيرة، فأستمحي لي اذاً يا مريم أني قلما يكون من الآن فصاعداً ما عدت أحزن قلبكِ، ولا أغيظ إلهي بخطايا جديدةٍ وبنكران المعروف وبعدم مراعاة الجميل، لأنه ترى ماذا يفيدني بكاكِ من أجلي أن كنت أستمر عائشاً عديم المعروف.
هل تبحث عن  عقيدة انتقال سيدتنا مريم العذراء

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي