«أَيُّهَا الأولاَدُ احفَظُوا أَنفُسَكُم مِنَ الأصنامِ. آمِينَ»
( 1يوحنا 5: 21 )
فالأصنام هي المانع والمُعطل عن التمتع الأدبي بحياتنا الأبدية.
وإذا سألتني: لماذا غاب استشعارنا لمحضـر الله؟
الإجابة: الأصنام.
ولماذا غابت المحبة الإلهية في سمُّوها وسط عائلة الله؟
لوجود الأصنام.
لماذا كثر النشاط وغابت البركة وسط عارفي الحق؟ الأصنام.
.