admin
نشر منذ سنتين
4
فالإيمان الذي يخلّص ويقدّس ويعزي

ناظرين (بثبات) إلى رئيس

الإيمان ومكمله يسوع

( عب 12: 2 )

إلى يسوع وليس إلى عقائدنا ولو كانت سليمة.

فالإيمان الذي يخلّص ويقدّس ويعزي،

ليس هو مجرد الاقتناع الذهني بمبدأ الخلاص وعقيدته،
بل هو اتحاد مع شخص المخلّص.

لا يكفي أن نعرف عن المسيح، بل يجب أن نعرفه هو،
أي أن يكون في قلوبنا

«فيه كانت الحياة، والحياة كانت نور الناس، »
( يو 1: 4 ).

هل تبحث عن  أدخلني إلى بيت الخمر. وعلمه فوقي محبة.

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي