غلاوة التلميذة:
لتلميذ المسيح غلاوة خاصة عند الرب وعند القديسين،
فعندما رآى مريم تبكي على لعازر «بكى يسوع»،
لأنه: «عَزِيزٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مَوْتُ أَتْقِيَائِه» (مزمور١١٦: ١٥).
ومن غلاوتها عليهم عندما ماتت غَسَّلُوهَا، لكنهم لم يدفنوها،
بل فِي عِلِّيَّةٍ وَضَعُوهَا، وكان لديهم من الإيمان ما يكفي لإقامتها.