فنحن نؤمن أن ربنا لا بد أن يحفظنا

الأموات في المسيح سيقومون أولاً.
ثم نحن الأحياء الباقين سنُخطف جميعًا معهم في السُحب
لملاقاة الرب في الهواء، وهكذا نكون كل حين مع الرب
( 1تس 4: 16 ، 17)

هذا الرجاء السماوي الذي وضعه أمامنا الرب نفسه بأقواله الصريحة، هو عزاؤنا وسلامنا وفرحنا في الوقت الحاضر حتى وسط الضيقات التي قد يكون علينا أن نجتازها لأجل البر ولأجل المسيح نفسه.
فنحن نؤمن أن ربنا لا بد أن يحفظنا من الويلات الأشد هولاً بواسطة أخذنا إليه قبل انصبابها على العالم.
فنحن إذ رجعنا إلى الله مثل المؤمنين التسالونيكيين قديمًا «ننتظر ابنه من السماء … الذي يُنقذنا من الغضب الآتي»

( 1تس 1: 10 ).

هل تبحث عن  مريم العذراء هى من صَحبت يسوع لعرس قانا الجليل

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي