admin
نشر منذ سنتين
4

فيا سيدتي الكلية الحلاوة أنكِ أنتِ البارة

فيا سيدتي الكلية الحلاوة أنكِ أنتِ البارة البرية من كل عيبٍ وزلةٍ، قد أحتملتِ الآلام الشديدة بصبرٍ تام، فهل أرفض أنا المذنب المستحق جهنم أن أتألم. فأنا اليوم ألتمس منكِ يا أمي هذه النعمة، وهي، لا أن أنجو معتوقاً من الصلبان، بل أن أحتملها بصبرٍ، فأتوسل إليكِ بحق حبكِ ورأفتكِ أن تستمدي لي من الله هذه النعمة من دون ريبٍ. فهكذا أرجو وكذلك فليكن لي آمين.*

هل تبحث عن  كتاب مسموع – ألقاب القديسة مريم ودورها في حياتنا (1) القمص تادرس يعقوب ملطي

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي