في مثل العذاري الجاهلات فحملْنَ مصابيحهِّن
لكنّهُن لم يستطعن أن يقتنين الزيت المقدّس أي الأعمال الصالحة بالرب،
إنّما حملْنَ إيمانا ميّتًا وعبادات شكليّة،
وإن ينتهي النهار حيث يمكن للإنسان
أن يعمل يأتي الليل حيث لا مجال للعمل،
ولا يمكن لأحد أن يستعير زيتًا من آخر فلا يقدرن أن يلتقين بالعريس