وإذا رجلٌ اسمهُ زكا وهو رئيسٌ للعشارين وكان غنيًا،
وطلب أن يرى يسوع مَنْ هو ..
( لو 19: 2 ، 3)
في قصة زكا رئيس العشارين، نجد درسًا ثمينًا جدًا،
وهو أن الإنسان المهتم بخلاص نفسه، الجاد في طلب الحق،
المشتاق إلى معرفة الرب يسوع،
لا بد وأن يصل إلى غايته ويفوز بأكثر مما يطلب أو يفتكر
مهما كان مركزه ومهما كانت ظروفه،
فالباحث بالاشتياق لا بد وأن يجد ضالته بالسرور.