4 ﻗﻠﺒﻪ ﺍﻟﺨﺎﻓﻖ .

قلب يسوع الخافق نحو ارملة نايين

ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﻯ ﺍﻟﺮﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻛﺐ ﺍﻟﺠﻨﺎﺋﺰﻱ،

ﺍﺿﻄﺮﺏ ﻭﺗﺤﺮﻙ ﻗﻠﺒﻪ ﻧﺤﻮ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺗﺒﻜﻲ ﺍﻵﻣﺎﻝ ﺍﻟﻀﺎﺋﻌﺔ ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﺍﻟﺨﺎﺋﺐ ﻓﻲ ﻭﺣﻴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎﺕ ﺗﺎﺭﻛًﺎ ﺇﻳﺎﻫﺎ

ﻟﺘﻮﺍﺟﻪ ﻋﺎﺻﻒ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺩﻭﻥ ﺭﻓﻴﻖ ﺃﻭ ﺳﻨﻴﺪ، ﻓﺘﺤﻨﻦ ﻗﻠﺒﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ‏« ﻻ ﺗﺒﻜﻲ ‏» .

ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻣﻨﺎ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮ

، ﻓﺎﻟﺮﺏ ﻟﻦ ﻳُﻘﻴﻢ ﻣﻮﺗﺎﻧﺎ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺣﺘﻤًﺎ ﺳﻴﺼﻞ ﺑﻤﻮﺍﺳﺎﺓ ﻗﻠﺒﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺍﻟﻤﺠﺮﻭﺣﺔ

ﻣﻦ ﺟَﺮﺍﺀ ﺁﻻﻡ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕ؛ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺃﻱ ﻛﺎﺋﻦ ﺁﺧﺮ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ،

ﺳﻮﻯ ﻳﺴﻮﻉ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﺣﺎﻣﻼً ﺑﻠﺴَﺎﻥ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﺍﻟﻜﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻤﺘﻮﺟﻌﺔ ﻟﻴﺆﺍﺯﺭﻫﺎ ﻭﻳﺴﻨﺪﻫا

هل تبحث عن  436-الجهاد في الجانب الإيجابي

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي