admin
نشر منذ سنتين
2
كان مع بولس تيموثيئوس وتروفيموس (تُرُوفِيمُسُ)

+ كان مع بولس تيموثيئوس وتروفيموس (تُرُوفِيمُسُ) الأفسسي ولوقا وأربعة أصدقاء آخرين لا يذكر الكتاب اسمهم، فقصدوا إلى ميناء كورنثوس. ولكن أصحابه استشفّوا أن اليهود يهدفون إلى قتله على السفينة فقرروا السفر برًا. وانتعش بولس لأنه في صحبة أحباء، وسيّمر ببلاد يتلقاه فيها أحباب قدامى. ويبدو أن “شوكة الجسد” عاودته في فيلبي لأنه اضطر هو ولوقا إلى أن يبقيا فيها بينما ذهب الجميع إلى ترواس. ومن نعمة الله أنه كان آنذاك في فيلبي موطن ليديا بائعة الأرجوان وموطن السجّان وعائلته. وله فيها صداقات كثيرة. وليس من شك في أن صداقات المسيحيين تزداد وثوقًا بوجود ربهم في وسطهم وبالرجاء الثابت في أن صداقاتهم ستدوم إلى الأبد في الملكوت

هل تبحث عن  لكن يا الله ألا استحق الفرح مثلهم!

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي