15 (1) من يتعاطى الفجور، لا يعي أنه يفعل شراً ولا يستحي حين يزعم الحياء. (2) فإن كان الانسان ملكاً وعاش في الفجور يتجرّد من ملكه، ويُستعبد للفجور كما اختبرت أنا ذلك بنفسي. (3) أعطيت صولجاني، أي سند قبيلتي، وحزامي أي قوتي، وتاجي، أي مجد مملكتي. (4) وندمتُ على كل هذا فحرمت نفسي من الخمر واللحم حتى شيخوختي، وما عرفت أي بهجة. (5) أراني ملاك الله أن النساء يَسُدن دوماً على الملوك كما على الفقراء. (6) ينزعن من الملك مجده، ومن الجبّار قوّته، ومن الفقير أصغر سند في قلبه.

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي