الفصل السادس عشر

 

(1) فقلت للملاك: “كيف نقلتني الآن إلى هنا؟ فما عدتُ أستطيع أن أرى لأني ضعفتُ وتراكتني روحي”.

(2) فقال: “أنتَ معي ولا تخف. فذلك الذي تراه آتيًا إلينا بشكل مباشر في صوت عظيم من القداسة، هو الأزليّ الذي أحبّك. أما هو فلا تراه.

(3) لا يضعف روحُك، فأنا معك وأقوْيك”.

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي