أرشيف كلمات الترانيم المسيحية | قاعدة بيانات الأناشيد الروحية على
الإنترنت
فهرس الترانيم | ترنيمة مكتوبة | نص الترتيلة
كلمات ترنيمة
لا تكن محبتنا*
|
|
اللازمة:
لا تكن محبتنا
بالكلامِ او باللسان بل بالعمل
والحقِّ.
1- نحن نعلمُ انّا
انتقلنا من الموتِ الى الحياةِ لأنّا
نحبُ
اخوتنا.
2- اذا قال احدٌ اني
احبُ اللهَ َ وهو لا يحب اخاهُ كان
كاذبًا لان الذي لا
يحب اخاهُ وهو يراهُ لا يستطيعُ
ان يحبَّ الله وهو لا
يراه.
3- من كانت له خيراتُ
الدنيا فرأى بأخيه حاجةً فأغلقَ
احشاه دون اخيه.
فكيف تُقيم محبةُ
اللهِ فيهِ.
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
لا تكن محبتنا بالكلام أو باللسان
بل بالعمل والحق.
نحنُ نعلمُ أنَّا انتقَلنا من
الموتِ إلى الحياة لأننا نحبُّ إخوتنا.
إذا قال أحدٌ إني أحبُ الله وهو
لا يحبُ أخاه كان كاذبًا لأن الذي لا يحبُ أخاهُ وهو يراه لا يستطيعُ أن يحبَ
الله وهو لا يراه.
من كانت له خيراتُ الدنيا فرأى
بأخيه حاجةً فأغلق أحشاءَهُ دونَ أخيهِ فكيفَ تُقيمُ محبةُ الله فيه.
تنسيق مختلف من
موقع الأنبا تكلا
لا تكُن محبّتنا بالكلامِ أو
باللسانِ بل بالعملِ والحقّ.
– نحن نعلمُ أنّا دَخَلْنا من الموت إلى الحياة لأنّا نحبُّ إخوتَنا.
– إذا قال أحدٌ إنّي أُحبُّ الله وهو لا يحبُّ أخاه كان كاذباً، لأنّ الذي لا
يحبّ أخاه وهو يراه لا يستطيع أن يحبّ الله وهو لا يراه.
– مَن كانت له خيرات الدنيا ورأى في أخيه حاجةً فأغلق أحشاءَه دون أخيه فكيف
تُقيم محبّةُ اللهِ فيه.
تنسيق مختلف من
موقع الأنبا تكلا
لا تكن محبتّا بالكلام أو باللسان بل بالعملِ والحق.
– نحن نعلمُ أنا انتقلنا من الموتِ إلى الحياة
لأنّا نحبُّ إخوتنا.
– اذا قالَ أحدٌ اني أحبُ اللّهَ وهو لا يحبُ أخاهُ كانَ
كاذباً لأنّ الذي لا يحّبُ أخاهُ وهو يراه لا يستطيعْ
أن يحبَّ اللّهَ وهو لا يراه.
– من كانت له خيراتُ الدنيا ورأى بأخيهِ حاجةً
فأغلقَ أحشاءَهُ دون أخيهِ فكيفَ تُقيمُ محبّةُ اللّهِ فيه.
تنسيق مختلف من
موقع الأنبا تكلا
القرار
لا تكن محبتنا
بالكلام أو باللسان بل بالعمل والحق.
– نحن نعلم أنا
انتقلنا من الموت إلى الحياة لأنا بحب إخوتنا.
القرار
لا تكن محبتنا
بالكلام أو باللسان بل بالعمل والحق
– إذا قال أحد
إني احب الله وهو لا يحب أخاه كان كاذبا
لأن الذي لا يحب
اخاه، وهو يراه، لا يستطيع أن يحب الله وهو لا يراه.
القرار
لا تكن محبتنا
بالكلام أو باللسان بل بالعمل والحق
– من كانت له
خيرات الدنيا فرأى بأخيه حاجة فأغلق أحشاءه دون اخيه.
فكيف تقيم محبة
الله فيه؟
القرار
لا تكن محبتنا
بالكلام أو باللسان بل بالعمل والحق.
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
لازمة: لا
تَكُنْ مَحَبَّتُنا بِالكَلامِ أَوْ بِاللِّسانِ بَلْ بِالعَمَلِ وَالحَقْ.
1- نَحْنُ نَعْلَمُ أَنّا انْتَقَلْنا مِنَ المَوْتِ إِلى الحَياةْ لِأَنّا نُحِبُّ
إِخْوَتَنا.
2- إِذا قالَ أَحَدٌ: إِنّي أُحِبُّ اللهَ، وَهْوَ لا يُحِبُّ أَخاهُ، كانَ كاذِباً،
لِأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاهُ وَهْوَ يَراهْ، لا يَسْتَطيعُ أَنْ يُحِبَّ اللهَ
وَهْوَ لا يَراهْ.
3- مَنْ كانَتْ لَهُ خَيْراتُ الدُّنْيا، وَرَأى بِأَخيهِ حاجَةً، فَأَغْلَقَ
أَحْشاءَهُ دونَ أَخيهِ، فَكَيْفَ تُقيمُ مَحَبَّةُ اللهِ فيهْ.
____________________
*