تماجيد ومدائح الشهداء والقديسين المكتوبة
كلمات تمجيد الشهيد سيرابيون*
شهيد إلهنا الأمين | فى أحضان القديسين | فى كنيسة المنتصرين | ||||||
بنيوت آفا سرابيون |
||||||||
سيرته عبيرها يفيح غير ناظر للوراء طوباك يا عظيم فى الإيمان لمن يشهد للقدوس باع كل أمواله هددوه ليرعبوه ذهبوا ليطلقوا سراحه مشتاقًا للسماء وفى قطران مغلى وضعوه ليشهد له من كل القلب فاحتمل وشكر ربه وأنزل الطوبانى مكان القديس المحروس وهو يصرخ ليُنزلوه عجبًا يارب يا قدوس الأبرار القديسين تطلب عن رفقائك وأكاليل الشهادة تزيد لعذاب حبيب المسيح لبلد الأمير أوريون فتعجب الأمير المنجوس والقديس ثابت بإصرار وفاز بإكليل نفيس زفوه للسماء وطنه أمام الله الغفار الكل يقولون يا إله |
قلبه عامر بالتسبيح أعطى الكل بسخاء يشفق على كل إنسان بقطع الرؤوس بكل وجدانه فى السجن طرحوه عن سجنه وتعبه غير ناظر للوراء وفى النار ألقوه وقام بلا عيب وبالنشاب ضربه جاء ملاك روحانى عدو الله أرمانيوس وبالنشاب يرشقوه أمام كل الجلوس بكتابة قضية المحبوسين واقف ناكر ذاتك نالوا المجد العتيد بعد أرمانيوس الجريح أن يأخذوا سرابيون رسيت على بلد المأنوس تعب معه واحتار بموت هذا القديس وجنود السماء حوله اذكرنا ليل ونهار كل المؤمنين |
كان محبا للمسيح وزع ماله على الفقراء كان ذا قلب حنان عزم الوالى أرمانيوس جاهز بإيمانه قبضوا عليه أمسكوه سمع أهل بلده صرفهم بسلام بالهنبازين عذَّبوه لكن شفاه الرب أمر الوالى بصلبه بقدرة الله الفوقانى وصلب الوالى المنجوس فكانوا يضربوه يصرخ أنا أرمانيوس أمره أنبا سرابيون عجبًا وسط آلامك خمسمائة وأربعون شهيد جاء أوريون يصيح أمر الوالى أرمانيوس والمركب بتدبير القدوس أمر بعذاب المختار أمر هذا التعيس نال شهوة قلبه طوباك يا أبانا البار تسبيح أسمك فى أفواه |
||||||
آفا سرابيون أعنَّا أجمعين |
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
بنيوت آفا سرابيون
بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون بنيوت آفا سرابيون الشهيد سرابيون أعنَّا أجمعين |
شهيد إلهنا الأمين
سيرته عبيرها يفيح غير ناظر للوراء طوباك يا عظيم فى الإيمان لمن يشهد للقدوس باع كل أمواله هددوه ليرعبوه ذهبوا ليطلقوا سراحه مشتاقًا للسماء وفى قطران مغلى وضعوه ليشهد له من كل القلب فاحتمل وشكر ربه وأنزل الطوبانى مكان القديس المحروس وهو يصرخ ليُنزلوه عجبًا يارب يا قدوس الأبرار القديسين تطلب عن رفقائك وأكاليل الشهادة تزيد لعذاب حبيب المسيح لبلد الأمير أوريون فتعجب الأمير المنجوس والقديس ثابت بإصرار وفاز بإكليل نفيس زفوه للسماء وطنه أمام الله الغفار الكل يقولون يا إله |
فى أحضان القديسين
قلبه عامر بالتسبيح أعطى الكل بسخاء يشفق على كل إنسان بقطع الرؤوس بكل وجدانه فى السجن طرحوه عن سجنه وتعبه غير ناظر للوراء وفى النار ألقوه وقام بلا عيب وبالنشاب ضربه جاء ملاك روحانى عدو الله أرمانيوس وبالنشاب يرشقوه أمام كل الجلوس بكتابة قضية المحبوسين واقف ناكر ذاتك نالوا المجد العتيد بعد أرمانيوس الجريح أن يأخذوا سرابيون رسيت على بلد المأنوس تعب معه واحتار بموت هذا القديس وجنود السماء حوله اذكرنا ليل ونهار كل المؤمنين |
فى كنيسة المنتصرين
كان محبا للمسيح وزع ماله على الفقراء كان ذا قلب حنان عزم الوالى أرمانيوس جاهز بإيمانه قبضوا عليه أمسكوه سمع أهل بلده صرفهم بسلام بالهنبازين عذَّبوه لكن شفاه الرب أمر الوالى بصلبه بقدرة الله الفوقانى وصلب الوالى المنجوس فكانوا يضربوه يصرخ أنا أرمانيوس أمره أنبا سرابيون عجبًا وسط آلامك خمسمائة وأربعون شهيد جاء أوريون يصيح أمر الوالى أرمانيوس والمركب بتدبير القدوس أمر بعذاب المختار أمر هذا التعيس نال شهوة قلبه طوباك يا أبانا البار تسبيح أسمك فى أفواه |
____________________
* عيد استشهاده: 27 طوبة/4، 5 فبراير