«كيف سقطت الجبابرة؟»

وفي اليوم الثالث تنزل سريعًا وتأتي إلى الموضع
الذي اختبأت فيه يوم العمل، وتجلس بجانب حجر الافتراق
( 1صم 20: 19 )

لنسمع كيف كانت النهاية:

«يوناثان على شوامخك مقتول» ( 2صم 1: 25 ). ويا للحسرة!
لقد اختار أباه وقصْره، فكانت نهايته مع أبيه على جبال جلبوع!

لقد كان اختياره.

أ يقرأ هذه الكلمات شخص فترت محبته للرب بعد اتِّقاد؟
شخص أحب أبًا أو أمًا أو … أو … أكثر من الرب؟
أَلاَ اذكر يا صديقي من أين سقطت وتُب، قبل أن يُقال عنك يومًا:
«كيف سقطت الجبابرة؟»!

هل تبحث عن  116-في اشتياق بعض العباد الشديد إلى جسد المسيح

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي