.. مَن يشرب من الماء الذي أُعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد،
بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية
( يو 4: 14 )
في رحلة الشعب القديم من سين إلى رفيديم، لم يكن ماء ليشرب الشعب، ولكي يصل الماء للشعب، قال الرب لموسى: «تضرب الصخرة فيخرج منها ماء ليشرب الشعب. ففعل موسى هكذا» ( خر 17: 6 ). ويعلِّق الرسول بولس في 1كورنثوس10: 4 قائلاً: «لأنهم كانوا يشربون من صخرة روحية تابعتهم والصخرة كانت المسيح». لذلك نحن نرنم شاكرين وساجدين، قائلين له:
يا صخرةِ الدهورِ قد
ضُربتَ مِن أجلي لتفتح البابَ الذي
يدخلُه مثلي