ماذا يجب أن تعمل:
2. اقرأ هذا الدرس.
3. جاوب على الأسئلة التي في الكشف.
إن ابن الله هو الراعي الصالح الذي بذل نفسه وحياته من أجل الخراف التي تسمع صوته وتتبعه، وانه يمنح حياة أبدية لكل المؤمنين به.
ابن الله يعيد الحياة إلى ميت. الإصحاح 11
بكى يسوع إذ فكر بصاحبه لعازر وقال للحاضرين أن يرفعوا الحجر عن القبر حيث كان الميت موضوعاً. ثم صرخ ابن الله: “لعازر هلم خارجاً” وهكذا استعاد الميت الحياة وخرج أمام جميع الشعب ومع ذلك لم يؤمن الفريسيون بالمسيح.
إن كل البشر خطاة ولدوا في الخطيئة، وليست لهم حياة الله فيهم. إن الابن فقط يقدر أن يعطينا الحياة، وسيأتي يوم سيخرج فيه جميع الأموات من القبور ويقفون أمام الله وحينئذ سينتهي وقت الخلاص. لكن الآن هو الوقت المقبول للتوبة والخلاص.
مجد بعض الناس الرب يسوع. الإصحاح 12
ثم ذهب يسوع إلى أورشليم وتناول كثيرون من اليهود سعوف النخل ومجدوا يسوع كملك، العدد 13. وكان بعض اليونانيون قد حضروا أيضاً ليروا الرب، وسرّ يسوع بمشاهدته إياهم، لكنه قال انه ينبغي أن يموت عن الشعب. وجاء صوت الله من السماء معلناً أن يسوع كان ابنه، العدد28.
آمن به آخرون، غير أن الخوف من الفريسيين كان قد ملأ قلوبهم لأنهم أحبوا مجد الناس أكثر من مجد الله، العدد 43. أما الله فأرسل ابنه إلى العالم لأنه احبنا جميعاً. قال يسوع “الذي يؤمن بي، يؤمن بالذي أرسلني” العدد 44.
فهل تؤمن به الآن؟.
“من آمن بي
ولو مات فسيحيا”