لقبت مريم بباب السماء كما تدعوها الكنيسة المقدسة بقولها:
أفرحي يا باب السماء السعيد.
فحسبما يبرهن القديس برنردوس نفسه:
بأنه كما أن كل مرسومٍ ملوكيٍ يمنح بقوته الملك نعمةً ما،
يلزم أن يخرج من باب ديوانه الملوكي، فكذلك نحن أعطينا مريم
كباب يجتاز الينا بواسطتها جميع ما نحصل عليه.