الادارة
نشر منذ سنتين
6

لقبت مريم بباب السماء كما تدعوها الكنيسة المقدسة




لقبت مريم بباب السماء كما تدعوها الكنيسة المقدسة بقولها:
أفرحي يا باب السماء السعيد.

فحسبما يبرهن القديس برنردوس نفسه:

بأنه كما أن كل مرسومٍ ملوكيٍ يمنح بقوته الملك نعمةً ما،
يلزم أن يخرج من باب ديوانه الملوكي، فكذلك نحن أعطينا مريم
كباب يجتاز الينا بواسطتها جميع ما نحصل عليه.

هل تبحث عن  مزمور119 (118 في الأجبية) - قطعة ل - تفسير سفر المزامير

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي