فلم تحمل أية مشاعر مرارة تُجاة نعمان الذي تسبَّب في حرمانها من أهلها، بل تعاطفت مع محنته وتمنَّت له الشفاء، أما لوط فلم يتأثر بالظروف التي حوله، فرغم تعرُّضه للسبي، إلا أنه بعدما أنقذه إبراهيم نراه يعود مرة أخرى ليسكن في سدوم!!
فلم تحمل أية مشاعر مرارة تُجاة نعمان الذي تسبَّب في حرمانها من أهلها، بل تعاطفت مع محنته وتمنَّت له الشفاء، أما لوط فلم يتأثر بالظروف التي حوله، فرغم تعرُّضه للسبي، إلا أنه بعدما أنقذه إبراهيم نراه يعود مرة أخرى ليسكن في سدوم!!
مقالات موقع المسيح