وليس المثل هو بمثابة دعوة بل هو أيضاً بمثابة إعلان دينونة الله. إنها دينونة قاسية لا يفلت منها أحد: لا تخص الدينونة فقط مدعوي الدفعة الأولى، بل تمتد إلى مدعوي الدفعة الثانية أيضاً، الذين قد يعتقدون أنهم بتلبيتهم للدعوة أصبحوا في مأمنٍ من الدينونة. فقد قال الملك واضحا ” إنَّ المَدعوَّينَ غيرُ مُستَحِقِّين” (متى 22: 8).
ليس المثل هو بمثابة دعوة بل هو أيضاً بمثابة إعلان
وليس المثل هو بمثابة دعوة بل هو أيضاً بمثابة إعلان دينونة الله. إنها دينونة قاسية لا يفلت منها أحد: لا تخص الدينونة فقط مدعوي الدفعة الأولى، بل تمتد إلى مدعوي الدفعة الثانية أيضاً، الذين قد يعتقدون أنهم بتلبيتهم للدعوة أصبحوا في مأمنٍ من الدينونة. فقد قال الملك واضحا ” إنَّ المَدعوَّينَ غيرُ مُستَحِقِّين” (متى 22: 8).