فأقول هذا أيها الإخوة: الوقت منذ الآن مقصَّر
( 1كو 7: 29 )
«هذا وإنكم عارفون الوقت أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم، فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا. قد تناهى الليل (ليل وجودنا في هذا العالم) وتقارب النهار (الذي فيه نكون إلى الأبد مع عريسنا وحبيبنا الرب يسوع)» ( رو 13: 11 ، 12).
لا يوجد وقت للنوم «فلا ننم إذًا كالباقين بل لنسهر ونصحُ» ( 1تس 5: 6 ).
وقت أن كتب الرسول ذلك كان الباقي على الصباح ساعة، أما الآن فلم يبقَ سوى الدقائق والثواني الأخيرة!