ماذا عن نُعمِي؟


«مُبَارَكٌ هُوَ مِنَ الرَّبِّ لأنهُ لَم يَترُكِ المَعرُوفَ مَعَ الأحيَاءِ والمَوتى»

( راعوث 2: 20 )




ماذا عن نُعمِي؟ في آخر مرة تقابلنا مع نُعمِي (را1)،

كانت تُشارك ما تشعر به من مرارة مع نساء بيت لحم، وكانت تُلقي باللوم على الله بسبب حزنها وفقرها ( را 1: 20 ، 21).

وعندما طلبت منها رَاعُوث أن تسمح لها بالذهاب لتلتقط وراء الحصادين،

كان كل ما قالته لها هو: «اذهَبي يا ابنتِي» ( را 2: 2 )،

بدون أن تقول لها أي كلمة تشجيع، أو أن تَعِد بالصلاة من أجلها!
هل تبحث عن  امكث معنا لأنه قد مال النهار 🙏🏻🙏🏻

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي