أَمَّا جِلْدُ الثَّوْرِ وَكُلُّ لَحْمِهِ مَعَ رَأْسِهِ وَأَكَارِعِهِ وَأَحْشَائِهِ وَفَرْثِهِ …
إِلَى خارج الْمَحَلَّةِ ..وَيُحْرِقُهَا
( لاويين 4: 11 ، 12)
ماذا كان يُحرَق من ذبيحة الخطية؟
«جلد الثور»
أ ليس في جلد الثور جماله الخارجي؟ أ ليس فيهِ معنى مجد الإنسان الأرضي وانتفاخه الباطل؟ كل ما يستحسنه الناس في الإنسان الخاطئ إن كان لونًا أو جاهًا أو منظرًا أو عِلمًا أو مركزًا، كل ذلك مكرهة عند الله «طموح العينين وانتفاخ القلب، نورُ الأشرار خطية» ( أم 21: 4 ).