الادارة
نشر منذ سنتين
2

مريم العذراء لم تكن وليست هي شيئاً آخر سوى خليقةٍ محصنةٍ




نحن نعترف جيداً بأن الله هو ينبوع كل خيرٍ، وأن الرب هو حرٌّ مطلقٌ في منح النعم، وأن مريم العذراء لم تكن وليست هي شيئاً آخر سوى خليقةٍ محصنةٍ، وبأن كل ما تناله هي من الله فأنما تناله نعمةً مجانيةً منه عز وجل، ولكن ترى من يمكنه أن ينكر أنه أمرٌ صوابيٌ عادلٌ لائقٌ جداً

هل تبحث عن  629-قصة: رقصات البؤس المتهلل

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي