ففي وسط المتاعب يتمجد الله الساكن في السماوات، العالي بظهوره وتجليه في حياتنا وسط الآلام.
وإن كنا على الأرض وسط الأسود أو الأشبال، لكن فرحنا لا ينقطع، من أجل ذاك الذي يخلص نفوسنا من بين الأشبال، ويدفع بالعدو الشرير في ذات الحفرة التي أعدها لنا.
مقالات موقع المسيح