admin
نشر منذ سنتين
4
مزمور 72 |وَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ المُلُوكِ

وَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ المُلُوكِ.
كُلُّ الأمم تَتَعَبَّدُ لَهُ [11].
ينطبق هذا على الملك سليمان، فقد طلب ملوك الأرض سليمان، ليسمعوا حكمته، وكانوا يأتون إليه، ويقدمون له هدايا. وقد جاءت ملكة سبأ لتسمع حكمته. في هذا كان سليمان رمزًا لشخص السيد المسيح، ملك الملوك.
* إن كان بعض منهم الآن اختلف (لم يؤمنوا به)، فإن يوم الدينونة قادم، حيث تنحني له كل ركبة ويعرفه الكل إلهًا وملكًا، كما حرر الرسول في الفصل الثاني من رسالته إلى أهل فيلبي، قائلًا: لكي باسم يسوع تجثو كل ركبة للسمائيين والأرضيين، وكل لسان يعترف أن يسوع المسيح رب لمجد الإله الآب.
الأب أنثيموس الأورشليمي

يرى القديس أغسطينوس أن هؤلاء الملوك المقاومين للحق إذ يقتلون المؤمنين يقدمون لله تقدمة ثمينة، ألا وهي الشهداء القديسون.

هل تبحث عن  244-الشعب والكهنوت

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي