مشاركة الآخرين الى معرفة يسوع

فرَوَيا ما حَدَثَ في الطَّريق، وكَيفَ عَرَفاه عِندَ كَسْرِ الخُبْز.

تشير عبارة “رَوَيا ما حَدَثَ في الطَّريق” الى مشاركة الآخرين الى معرفة يسوع حيث أن التبشير باسمه أصبح ضروريا كما صرَّح بولس الرسول “والوَيلُ لي إِن لم أبَشِّر!” (1 قورنتس 9: 16).
لم يستطيع التلميذان أن يحتفظا لهما بالفرح الذي غمر قلوبهما، ولم يستطيعا السكوت عنه، لأنّ المُحبّ يرغب في جعل من يُحبّه محبوباً؛
ويُعلق البابا فرنسيس على عبارة “في الطريق” بقوله: “في الحياة نحن دائمًا في مسيرة. ونصير بحسب ما نسير إليه. ليكن اختيارنا السير في طريق الله، وليس في طريق الأنا”

هل تبحث عن  سفر إشعياء الاصحاح التاسع والعشرون

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي