من رجل غني مكروه “بحكم عمله”
يطلب أن يرى يسوع، ولا يعرف
كيف يمكن لرجل مثله أن يحظى ببعض الوقت
مع يسوع وسط هذا الزحام.
إلى رجل يمكث يسوع في بيته،
فيتغيّر حاله ليختار بكل إرادته الاستغناء
عن بعض أمواله للمحتاجين وردّ لكل مسلوب ما سلبه منه.
وليشهد يسوع له إنه حصل خلاص لهذا البيت.
هذا ما فعله المسيح مع زكا،
وهو نفس الإله الذي يقرع باب قلبي وباب قلبك كل يوم.
مقابلات_مُغيّرة