admin
نشر منذ سنتين
2

مقابلات مغيرة ( مريض  بيت  حسدا )

جالساً على فراشه منتظراً أمل غاب لسنوات، يائساً من إهمال البشر.
فأتاه إله منبع كل رجاء وأمل بسؤال غريب “أتريد أن تبرأ؟”
فقال “كيف لي بالإبراء وأنا وحيد بلا إنسان يلقيني في البركة”.
فأجابه يسوع “قم واحمل سريرك وامشي”.
هكذا كان حال مريض بركة بيت حسدا،

وهكذا كانت مقابلته مع يسوع التي غيّرت حياته.
ويسوع اليوم يوجّه لك نفس السؤال “أتريد أن تبرأ”
، تبرأ من كل خطية وقيد عطلّوا حياتك تنتظر من يسدّد احتياجاتك ويعوّض غياب الجميع.
مقابلات_مغيرة

هل تبحث عن  الاهتمامات

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي