admin
نشر منذ سنتين
8
من الاتهامات الموجهه للشعب في عصر أشعياء الزيغان

هلُم نتحاجج، يقول الرب.
إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيَّض كالثلج.
إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف.
( إش 1: 18 )

في بداية نبوة إشعياء يتحدث الرب بكل شدة إلى شعبه،
مُعاتبًا إياهم لانحرافهم عنه،
ويوجّه إليهم عدة اتهامات متتالية كالآتي:

زيغان؛ لم ينفع في علاجه التأديب.
فيقول: «على مَ تُضربُون بَعدُ؟ تزدادون زيغانًا!» (ع5).
لقد أُخرِبت بلادهم وأُحرِقت مدنهم،
لقد أكل الغرباء ثروتهم، وكل هذا بلا جدوى ولا نتيجة!

هل تبحث عن  البولس من رسالة بولس الرسول الثانية الي كورنثوس ( 4 : 5 - 5 : 11 ) يوم الاثنين

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي