من العذراء ظهر للعالم الكلمة المتجسّد، ومعها بدأت الشركة بالروح القدس بين الله والإنسان.
محبَّةُ الآب ملأتها، ونعمةُ الإبن خلّصتهَا، وحلول الروح قدّسَهَا.
يجعلها الإنتقال نموذجًا لعمل الله الثالوثي في كلّ إنسان في دعوته الشاملة إلى القداسة، وفي دعوته الخاصّة وسط مسيرة شعب الله.
ويجعل منها قدوةً في إختبارات الإنسان مع عمل الله.