أما أنت فنطِّق حقويك وقم وكلمهم بكل ما آمرك به.
لا ترتع من وجوههم
( إر 1: 17 )
لمسة يد الرب لفمه، ليؤهله بسلطان خاص كوكيل له،
وهكذا يلمس الرب نقاط ضعفنا بقوته، ليكون فضل القوة لله لا منا.
«انظر! قد وكَّلتُك … لتقلع وتهدم وتهلك وتنقض وتبني وتغرس» (ع9، 10).
ونحن نعلن وجهتي الإنجيل: بر الله، وغضب الله (رو1).
وإذ نسعى كسفراء عن المسيح، وكوكلاء سرائر الله،
فنحن نكون رائحة حياة في الذين يخلصون،
أو نكون رائحة موت في الذين يهلكون ( 2كو 2: 14 – 17).