admin
نشر منذ سنتين
2

من مشجعات الرب لإرميا لمسة يد الرب لفمه

أما أنت فنطِّق حقويك وقم وكلمهم بكل ما آمرك به.
لا ترتع من وجوههم
( إر 1: 17 )

لمسة يد الرب لفمه، ليؤهله بسلطان خاص كوكيل له،

وهكذا يلمس الرب نقاط ضعفنا بقوته، ليكون فضل القوة لله لا منا.

«انظر! قد وكَّلتُك … لتقلع وتهدم وتهلك وتنقض وتبني وتغرس» (ع9، 10).
ونحن نعلن وجهتي الإنجيل: بر الله، وغضب الله (رو1).
وإذ نسعى كسفراء عن المسيح، وكوكلاء سرائر الله،
فنحن نكون رائحة حياة في الذين يخلصون،

أو نكون رائحة موت في الذين يهلكون ( 2كو 2: 14 – 17).

هل تبحث عن  أهو عقل ذكي؟ أم عقل عبقري؟ أم متوسط الذكاء؟

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي